خطوة بخطوة تعليمات لتحصين الذاكرة هناك العديد من الطرق، وتعتزم تعزيز الذاكرة في الناس، بما في ذلك: [3] [4] الاهتمام: حيث يحصل الفرد في حياته كل يوم عدد كبير من التعزيزات متعددة الأوجه: البصرية والمواد ، والصوت؛ ولكن عدد محدد منهم الذي يخول الإنسان ويسحب في الاعتبار، وبالتالي يدخل منطقة الوعي عليه، في حين أن ما تبقى من هزات أخرى يتم تجاهلها، ولا يتم وضع بعيدا، وتغفل ولا تترك وتأثير في الذاكرة، وهذا الإجراء من العمل هو تنسيق المشاعر الإنسانية موقف سلوكي معين، تذكر شيئا، وقال انه يحتاج إلى التركيز على درجة عالية، والذي يحتاج إلى ممارسات محددة؛ كما هو الحال في السلوك، سلوك الإدراك، وضبط في. البصيرة: هو تمييز الشخص والقدرة على التأثير في المناسبات التي تشمله وجمع الآثار الخارجية من قبل الكليات.
ثم يتم فهمها وفحصها من وجهات نظر متعددة. إن إجراءات البصيرة لديها بعض الضروريات، على سبيل المثال، التعزيزات الخارجية التي تشمل الشخص والكليات التي يستخدمها للحصول على البيانات، البصر، اللمس، والرائحة، وعند أي نقطة هذه المتطلبات الأساسية والكليات يمكن الوصول إليها وسليمة، وسعت انطباع الشخص عن المشهد الشامل. تكرار: هذا هو الإجراء المستمر من تقرير تدرب من قبل الشخص في الذاكرة. يتم إنقاذ هذه المناسبة أو البيانات. هذا هو الشيء الذي يتبعه عدد قليل من وسائل الإعلام في اليوم من خلال نشر الجهود اليوم وتصاعد الإعلانات ذهبت لإدخال البيانات الوطنية وعلى طول هذه الخطوط شراء مراقب للعنصر الترويج. ملاحظة: هذا يعني أن الفرد يسجل البيانات والتصورات التي سمعت وحصلت عليها كلياته أو عند فهمهم بعض المكان. وقد وصفت هذه التقنية بناءة من وجهات نظر مختلفة، بما في ذلك أنه يجعل من أقل تطلبا للشخص للاحتفاظ بما كان يتألف، والحفاظ عليه لفترة أطول، والآخر أمر حتمي، وأن الفكرة العظيمة واليقين من الفرد، وبالإضافة إلى ذلك التدوين يجعل ضبط الفردية في لتبادل مع النظر لا يصدق ومركز والمراعاة. ملاحظة: إن النهوض بقدرة الإدراك في الإنسان أمر بالغ الأهمية يجب على الرجل القيام به، وهذا غالبا ما يتم تجاهله أو تجاهله، وأهمية القدرة على مراقبة تلك المناسبات التي لا يتم فحصها من قبل الفرد عمدا والنظر فيها ، فإن ذاكرته لن تسجل تلك المناسبات بطريقة من شأنها أن حيث يمكن أن تكون قادرة على استردادها عند الاقتضاء. ويمكن للرجل أن يبني قدرته على أن يرى من خلال التركيز أكثر على ما ينظر إليه في ذلك الوقت، والذي يشير إليه في وقت لاحق. مركز: تطوير قدرة الشخص على التركيز يطالب النهوض قدرته على تذكر، وتثبيت قدر الإمكان قدرات بديلة. يمكن للرجل أن يتعلم ويمارس ويمارس مرة واحدة في اليوم ليختتم ميله إلى كل يوم، على الرغم من أن الأفراد يتناقضون فيما بينهم، واحد منهم، ومع ذلك فإنه من الممكن بناء القدرة على المركز والتدرج من خلال الشخص إلى بعض الأنشطة النفسية غير الحرفية. القدرة على تذكر الأسماء إن قدرة الأفراد على استدعاء الأسماء هي واحدة من الأشياء الحيوية التي تعتمد على قدر كبير من العمل، وربما يكون الغرض من تحقيق هذه الأنشطة أو النداءات يتذكر أسماء الأفراد الفردية ذات أهمية خلال والوقت الذي يقضيه العمل، والاسم هو الممتلكات الأكثر حيوية للفرد والحماية، وقال انه يشعر تقديرها وأهمية نابليون بونابرت قيل أنه قد احتفظ بأسماء ضباطه، والتي مرقمة عدد كبير من الأسماء، جيمس فارلي نجا خمسين ألف اسم ، وأيضا تشارلز شواب، الذي كان رئيس المصانع محلية الصنع هو اشتهر لأخصائيي الذاكرة قد سببا في أن الرجل يمكن أن تخلق من قدرته على استدعاء الآخرين من خلال شريك لهم مع ظهورهم. لأن الإنسان يعتقد أن أبسطه لاستدعاء وجوه من الأسماء، وبالتالي فإن الفرد يجب ربط الوجه مع الاسم، والاستفادة من الوجه كمفتاح لاستدعاء الاسم، وأنه من الضروري إعطاء الفرد انطباعا إيجابيا له والقدرة على تجنيب الأسماء، وترك السلبية جانبا، وعدم القدرة على تذكر، فمن الضروري للمساعدة في تذكر